.من السهل الاستظهار بالبديهيات: الوطنية هي شعور وسلوك وتطلع الشعور هو الاعتزاز بالذات وبالأجداد التطلع هو طلب الحرية والتقدم والرفاهية
.كل هذا صحيح لكن في فترات محددة ومن زوايا مختلفة، وربما متعارضة. ثم هذا التحليل يغفل ظاهرة مريبة
كيف يمكن للوطنية مهما يكن مضمونها أن تكون بعد أن لم تكن؟
هذا معطى أولي، وإلا ما الداعي إلى توعية ، تبشير، دعوى؟