Informations complémentaires
اسم الكتاب | فما لي وللدنيا |
---|---|
اسم المؤلف | المهدي أخريف |
المواصفات | غلاف |
سنة النشر | 2020 |
الحجم | 14*21 |
الموضوع | دراسة |
عدد الصفحات | 304 |
العمل بالدولار | 12.00$ |
يواصل أبو الطيب المتنبي حضوره، مؤكداً قيمته الشعرية وتفرد تجربته ومنجزه، رغم مرور الزمن وتبدل الحساسيات، هو الذي «ملأ الدنيا وشغل الناس» وكرسه النقاد شاعراً لكل الأزمنة.
ويأتي الكتاب الجديد الذي أصدره الشاعر المغربي المهدي أخريف، تحت عنوان «فما لي وللدنيا»، ع، متضمناً مختارات من شعر «شاعر العربية الأكبر»، ليؤكد خلود تجربة المتنبي الذي تعددت سماته الوصفية، ما بين «شاعر الأنا»، و«شاعر القلق الوجودي» و«شاعر الاغتراب»، «العابر للأزمنة».
وعلاوة على هذه السمات الوصفية التي أطلقت على تجربته، فإن المتنبي لم يكن، كما يشير أخريف، «الشاعر المتفرد الموهبة» وحسب، بل كان «الشاعر العالي التطلعات»، و«الشاعر المدقق في الصنعة الحريص على التجويد الدائب، بالاعتماد على معرفته العميقة بالشعر وبالعربية التي عد من كبار العارفين به».
ينطلق أخريف في كتابه الجديد، من فكرة إصدار «مختارات» من شعر المتنبي، فقال إنها راودته للمرة الأولى مطلع الثمانينات من القرن الماضي، ليتأخر التنفيذ لأسباب عديدة.
اسم الكتاب | فما لي وللدنيا |
---|---|
اسم المؤلف | المهدي أخريف |
المواصفات | غلاف |
سنة النشر | 2020 |
الحجم | 14*21 |
الموضوع | دراسة |
عدد الصفحات | 304 |
العمل بالدولار | 12.00$ |
جميع الحقوق محفوظة 2022 © تصميم Digital Transformer